أءذا متنا وكنا ترابا, أبلغكم رسلت ربى وأنا, أتتركون فى ما ههنا ءامنين, أتدعون بعلا وتذرون أحسن, أحسب الناس أن يتركوا, أفأمنوا مكر الله فلا, أفسحر هذا أم أنتم لا, أفلا يرون ألا يرجع إليهم, أفمن وعدنه وعدا حسنا, أكان للناس عجبا أن أوحينا, ألقيا فى جهنم كل كفار, ألم تر أن الله خلق السموت, ألم تر أنهم فى كل واد, ألم نجعل الأرض كفاتا, ألم يأن للذين ءامنوا, ألم يروا أنا جعلنا اليل, أم أمنتم من فى السماء, أم اتخذ مما يخلق بنات, أم اتخذوا ءالهة من الأرض, أم اتخذوا من دونه ءالهة, أم حسب الذين اجترحوا, أم حسبتم أن تدخلوا الجنة, أم خلقوا السموت والأرض, أم عندهم خزائن ربك أم, أم لهم شركاء فليأتوا, أم لهم ملك السموت والأرض, أم نجعل الذين ءامنوا, أمن يهديكم فى ظلمت البر, أن اغدوا على حرثكم إن, أولئك الذين اشتروا الحيوة, أولئك الذين اشتروا الضللة, أولئك الذين كفروا بءايت, أولئك هم الكفرون حقا, أولا يذكر الإنسن أنا, أولم يروا أنا نأتى الأرض, أولم يروا أنا نسوق الماء, أولم يروا كيف يبدئ الله, أيطمع كل امرئ منهم أن, إذ أوحينا إلى أمك ما, إذ تبرأ الذين اتبعوا, إذ دخلوا عليه فقالوا, إذ عرض عليه بالعشى الصفنت, إذ قال ربك للملئكة إنى, إذ قال يوسف لأبيه يأبت, إذا ألقوا فيها سمعوا, إذا تتلى عليه ءايتنا, إذا جاءك المنفقون قالوا, إذا زلزلت الأرض زلزالها, إلا إبليس استكبر وكان, إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى, إلا الذين عهدتم من المشركين, إلا رحمة منا ومتعا إلى, إلا على أزوجهم أو ما, إلا من خطف الخطفة فأتبعه, إلفهم رحلة الشتاء والصيف, إن إبرهيم كان أمة قانتا, إن الذين كفروا بعد إيمنهم, إن الذين كفروا وصدوا, إن الذين يتلون كتب الله, إن الذين يجدلون فى ءايت, إن الذين يكتمون ما أنزل, إن الذين يكتمون ما أنزلنا, إن الذين يلحدون فى ءايتنا, إن الشيطن لكم عدو فاتخذوه, إن الله ربى وربكم فاعبدوه, إن الله فالق الحب والنوى, إن الله لا يظلم الناس, إن الله لا يظلم مثقال, إن الله يدخل الذين ءامنوا, إن المتقين فى مقام أمين, إن المنفقين يخدعون الله, إن تحرص على هدىهم فإن, إن لك فى النهار سبحا, إن هذا لفى الصحف الأولى, إن هذه تذكرة فمن شاء, إن هو إلا عبد أنعمنا, إن هى إلا موتتنا الأولى, إن يدعون من دونه إلا, إن يشأ يذهبكم أيها الناس, إن يوحى إلى إلا أنما, إنا أنزلنه فى ليلة القدر, إنا بلونهم كما بلونا, إنا جعلنا ما على الأرض, إنا نحن نحى ونميت وإلينا, إنا نحن نزلنا عليك القرءان, إنا نطمع أن يغفر لنا, إنا هدينه السبيل إما, إنما تعبدون من دون الله, إنما جعل السبت على الذين, إنه من يأت ربه مجرما, إنى جزيتهم اليوم بما, إنى ظننت أنى ملق حسابيه, ادخلوا الجنة أنتم وأزوجكم, ادعوهم لءابائهم هو أقسط, ادفع بالتى هى أحسن السيئة, اذهبوا بقميصى هذا فألقوه, اصلوها فاصبروا أو لا, اعلموا أن الله يحى الأرض, اعلموا أنما الحيوة الدنيا, الحمد لله الذى خلق السموت, الحمد لله الذى له ما, الذى أحلنا دار المقامة, الذى خلق السموت والأرض, الذى يوسوس فى صدور الناس, الذين ءامنوا بءايتنا, الذين ءامنوا وهاجروا, الذين كذبوا شعيبا كأن, الذين يتربصون بكم فإن, الذين يجتنبون كبئر الإثم, الر تلك ءايت الكتب الحكيم, الر تلك ءايت الكتب المبين, الله الذى له ما فى السموت, الله لا إله إلا هو الحى, الله نور السموت والأرض, المال والبنون زينة الحيوة, انظر كيف كذبوا على أنفسهم, بديع السموت والأرض أنى, بشيرا ونذيرا فأعرض أكثرهم, بل ادرك علمهم فى الءاخرة, بل قالوا إنا وجدنا ءاباءنا, بل متعت هؤلاء وءاباءهم, بل متعنا هؤلاء وءاباءهم, بلى إن تصبروا وتتقوا, بلى من أوفى بعهده واتقى, بينهما برزخ لا يبغيان, تؤتى أكلها كل حين بإذن, تلك ءايت الله نتلوها, ثم أرسلنا رسلنا تترا, ثم أفيضوا من حيث أفاض, ثم بدا لهم من بعد ما, ثم بعثنهم لنعلم أى الحزبين, ثم جعلنه نطفة فى قرار, ثم لءاتينهم من بين أيديهم, ثم لتسءلن يومئذ عن النعيم, ثم لم تكن فتنتهم إلا, ثم ما أدرىك ما يوم الدين, جزاء من ربك عطاء حسابا, حرمت عليكم الميتة والدم, خذوه فاعتلوه إلى سواء, خلدين فيها أبدا إن الله, خلدين فيها ما دامت السموت, خلق الإنسن من عجل سأوريكم, خلق السموت والأرض بالحق, خلق الله السموت والأرض, ذرهم يأكلوا ويتمتعوا, ذرية بعضها من بعض والله, ذلك أدنى أن يأتوا بالشهدة, ذلك أمر الله أنزله إليكم, ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل, ذلك بما قدمت يداك وأن, ذلك جزينهم بما كفروا, ذلك ومن عاقب بمثل ما, ذلكم بأنكم اتخذتم ءايت, رب السموت والأرض وما, رب المشرق والمغرب لا, ربكم أعلم بكم إن يشأ, ربكم الذى يزجى لكم الفلك, ربما يود الذين كفروا, رحمة من ربك إنه هو السميع, رسولا يتلوا عليكم ءايت, رضوا بأن يكونوا مع الخوالف, سنريهم ءايتنا فى الءافاق, سنفرغ لكم أيه الثقلان, سورة أنزلنها وفرضنها, سيعلمون غدا من الكذاب, سيقول المخلفون إذا انطلقتم, سيهزم الجمع ويولون الدبر, طاعة وقول معروف فإذا, عينا يشرب بها عباد الله, فأخذه الله نكال الءاخرة, فأرسل فرعون فى المدائن, فأرسلنا عليهم الطوفان, فأسر بأهلك بقطع من اليل, فأكلا منها فبدت لهما, فألقى السحرة سجدا قالوا, فألقى موسى عصاه فإذا, فأما الإنسن إذا ما ابتلىه, فأما الذين ءامنوا بالله, فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية, فأنجينه ومن معه فى الفلك, فإذا جاء وعد أولىهما, فإذا قرأت القرءان فاستعذ, فإذا قرأنه فاتبع قرءانه, فإذا قضيتم الصلوة فاذكروا, فإذا قضيتم منسككم فاذكروا, فإذا نزل بساحتهم فساء, فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا, فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم, فإن رجعك الله إلى طائفة, فإن لم تأتونى به فلا, فإن لم تفعلوا فأذنوا, فإنهم يومئذ فى العذاب, فاستفتهم ألربك البنات, فاستمسك بالذى أوحى إليك, فاعلم أنه لا إله إلا, فالذين ءامنوا وعملوا, فانتقمنا منهم وإنهما, فانطلقا حتى إذا أتيا, فانطلقا حتى إذا ركبا, فانطلقا حتى إذا لقيا, فانظر كيف كان عقبة المنذرين, فبظلم من الذين هادوا, فتبسم ضاحكا من قولها, فحق علينا قول ربنا إنا, فخسفنا به وبداره الأرض, فذاقت وبال أمرها وكان, فذرهم يخوضوا ويلعبوا, فذوقوا بما نسيتم لقاء, فراغ إلى ءالهتهم فقال, فضلا من ربك ذلك هو الفوز, فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم, فعصى فرعون الرسول فأخذنه, ففهمنها سليمن وكلا ءاتينا, فقتل فى سبيل الله لا, فقد كذبوا فسيأتيهم أنبؤا, فقرأه عليهم ما كانوا, فقلت استغفروا ربكم إنه, فكذبوهما فكانوا من المهلكين, فكلوا مما غنمتم حللا, فلا تدع مع الله إلها, فلا تعجبك أمولهم ولا, فلا يصدنك عنها من لا, فلعلك بخع نفسك على ءاثرهم, فلما ءاسفونا انتقمنا, فلما أحس عيسى منهم الكفر, فلما أحسوا بأسنا إذا, فلما أن جاء البشير ألقىه, فلما ترءا الجمعان قال, فلما جاء أمرنا جعلنا, فلما جاء أمرنا نجينا, فلما جاء سليمن قال أتمدونن, فلما جاءتهم رسلهم بالبينت, فلما جاءهم بءايتنا إذا, فلما جن عليه اليل رءا, فلما ذهب عن إبرهيم الروع, فلما رءا القمر بازغا, فلما رأوها قالوا إنا, فلما عتوا عن ما نهوا, فلنسءلن الذين أرسل إليهم, فلولا إذ جاءهم بأسنا, فليأتوا بحديث مثله إن, فما بكت عليهم السماء, فما كان دعوىهم إذ جاءهم, فما له من قوة ولا ناصر, فمكث غير بعيد فقال أحطت, فمن افترى على الله الكذب, فنادىها من تحتها ألا, فوجدا عبدا من عبادنا, فورب السماء والأرض إنه, فوسوس إليه الشيطن قال, فوقع الحق وبطل ما كانوا, فوقىهم الله شر ذلك اليوم, فى الحميم ثم فى النار, فيعذبه الله العذاب الأكبر, فيه ءايت بينت مقام إبرهيم, فيهما فكهة ونخل ورمان, قال أرءيت إذ أوينا إلى, قال ألقوا فلما ألقوا, قال إن رسولكم الذى أرسل, قال إنما العلم عند الله, قال إنما يأتيكم به الله, قال اخرج منها مذءوما, قال الذين استكبروا إنا, قال الذين حق عليهم القول, قال اهبطا منها جميعا, قال ذلك بينى وبينك أيما, قال رب إنى أعوذ بك أن, قال رب إنى لا أملك إلا, قال فما بال القرون الأولى, قال فما خطبكم أيها المرسلون, قال فيها تحيون وفيها, قال قائل منهم إنى كان, قال قد أجيبت دعوتكما, قال كذلك أتتك ءايتنا, قال لا تثريب عليكم اليوم, قال لقد كنتم أنتم وءاباؤكم, قال له صاحبه وهو يحاوره, قال هل ءامنكم عليه إلا, قال يإبليس ما لك ألا, قال يإبليس ما منعك أن, قالوا أءذا متنا وكنا, قالوا أجئتنا بالحق أم, قالوا أجئتنا لتأفكنا, قالوا أجئتنا لتلفتنا, قالوا أجئتنا لنعبد الله, قالوا أولم ننهك عن العلمين, قالوا ابنوا له بنينا, قالوا اتخذ الله ولدا, قالوا بل جئنك بما كانوا, قالوا بل وجدنا ءاباءنا, قالوا تلك إذا كرة خاسرة, قالوا فأتوا به على أعين, قالوا كذلك قال ربك إنه, قالوا من فعل هذا بءالهتنا, قالوا يأيها العزيز إن, قالوا ينوح قد جدلتنا, قالوا يويلنا إنا كنا, قد خسر الذين قتلوا أولدهم, قد علمنا ما تنقص الأرض, قد نعلم إنه ليحزنك الذى, قل ءامنا بالله وما أنزل, قل أذلك خير أم جنة الخلد, قل أرءيتم إن أصبح ماؤكم, قل أمر ربى بالقسط وأقيموا, قل أنزله الذى يعلم السر, قل إن كان ءاباؤكم وأبناؤكم, قل إنما أنا منذر وما, قل سيروا فى الأرض فانظروا, قل لا أملك لنفسى ضرا, قل من رب السموت والأرض, قل هذه سبيلى أدعوا إلى, قل هل تربصون بنا إلا, قل يأهل الكتب تعالوا, قل يأيها الذين هادوا, قل يأيها الناس قد جاءكم, كتب عليه أنه من تولاه, كذبت ثمود وعاد بالقارعة, كذلك العذاب ولعذاب الءاخرة, كذلك سلكنه فى قلوب المجرمين, كذلك نسلكه فى قلوب المجرمين, كذلك وأورثنها قوما ءاخرين, كذلك يبين الله لكم ءايته, كلا بل لا يخافون الءاخرة, كلا لا تطعه واسجد واقترب, كلا نمد هؤلاء وهؤلاء, كلوا وارعوا أنعمكم إن, كلوا وتمتعوا قليلا إنكم, لا الشمس ينبغى لها أن, لا تجعل مع الله إلها, لا تحسبن الذين كفروا, لا تدعوا اليوم ثبورا, لا ترى فيها عوجا ولا, لا تمدن عينيك إلى ما, لا يحب الله الجهر بالسوء, لا يملكون الشفعة إلا, لتنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم, لخلق السموت والأرض أكبر, لقد أحصىهم وعدهم عدا, لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل, لقد صدق الله رسوله الرءيا, لقد وعدنا هذا نحن وءاباؤنا, لكن الرسول والذين ءامنوا, لكنا هو الله ربى ولا, للذين لا يؤمنون بالءاخرة, للفقراء الذين أحصروا, لله ما فى السموت وما, لن يضروكم إلا أذى وإن, لها سبعة أبوب لكل باب, لهم عذاب فى الحيوة الدنيا, لو أنزلنا هذا القرءان, لو كان فيهما ءالهة إلا, لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون, ليجزى الله كل نفس ما, ليجزيهم الله أحسن ما, ليس بأمانيكم ولا أمانى, ليس على الذين ءامنوا, ليكفر الله عنهم أسوأ, ما أصاب من مصيبة إلا, ما أغنى عنه ماله وما, ما أنت إلا بشر مثلنا, ما أنزلنا عليك القرءان, ما المسيح ابن مريم إلا, ما تسبق من أمة أجلها, ما خلقكم ولا بعثكم إلا, ما خلقنا السموت والأرض, ما كان إبرهيم يهوديا, ما لهم به من علم ولا, متع قليل ولهم عذاب أليم, مثل الجنة التى وعد المتقون, مذبذبين بين ذلك لا إلى, من عمل صلحا من ذكر أو, من كان يريد الحيوة الدنيا, من كان يريد حرث الءاخرة, نساؤكم حرث لكم فأتوا, هذا ما توعدون ليوم الحساب, هذا هدى والذين كفروا, هل جزاء الإحسن إلا الإحسن, هو الذى خلقكم من تراب, هو الذى يحى ويميت فإذا, وءاتينهم بينت من الأمر, وءاخرون مرجون لأمر الله, وأخرجت الأرض أثقالها, وأدخلنهم فى رحمتنا إنهم, وأرسل عليهم طيرا أبابيل, وأطيعوا الله وأطيعوا, وألف بين قلوبهم لو أنفقت, وألق عصاك فلما رءاها, وأما الذين فسقوا فمأوىهم, وأما الغلم فكان أبواه, وأما ثمود فهدينهم فاستحبوا, وأمر أهلك بالصلوة واصطبر, وأمرت لأن أكون أول المسلمين, وأن أقيموا الصلوة واتقوه, وأن ألق عصاك فلما رءاها, وأن احكم بينهم بما أنزل, وأن هذا صرطى مستقيما, وأنجينا الذين ءامنوا, وأنذرهم يوم الحسرة إذ, وأنزلنا من السماء ماء, وأنه تعلى جد ربنا ما, وأنه كان رجال من الإنس, وأنه كان يقول سفيهنا, وأوفوا بعهد الله إذا, وإخونهم يمدونهم فى الغى, وإذ أخذ ربك من بنى ءادم, وإذ أخذنا ميثق بنى إسرءيل, وإذ تقول للذى أنعم الله, وإذ زين لهم الشيطن أعملهم, وإذ قال الله يعيسى ابن, وإذ قال موسى لقومه إن, وإذ قال موسى لقومه اذكروا, وإذ قتلتم نفسا فادرءتم, وإذ قلنا لك إن ربك أحاط, وإذ يرفع إبرهم القواعد, وإذ يقول المنفقون والذين, وإذا أنزلت سورة أن ءامنوا, وإذا بطشتم بطشتم جبارين, وإذا تولى سعى فى الأرض, وإذا جاءوكم قالوا ءامنا, وإذا حشر الناس كانوا, وإذا ذكر الله وحده اشمأزت, وإذا رءا الذين ظلموا, وإذا سمعوا ما أنزل إلى, وإذا قرئ عليهم القرءان, وإذا مسه الخير منوعا, وإسمعيل وإدريس وذا الكفل, وإلى ثمود أخاهم صلحا, وإن تطع أكثر من فى الأرض, وإن تكذبوا فقد كذب أمم, وإن جدلوك فقل الله أعلم, وإن خفتم شقاق بينهما, وإن ربك لهو العزيز الرحيم, وإن كان طائفة منكم ءامنوا, وإن لنا للءاخرة والأولى, وإن من أهل الكتب إلا, وإن من شىء إلا عندنا, وإن يروا ءاية يعرضوا, وإن يكاد الذين كفروا, وإن يكذبوك فقد كذب الذين, وإنا لجعلون ما عليها, وإنه لعلم للساعة فلا, وابتلوا اليتمى حتى إذا, واتقوا الذى خلقكم والجبلة, واتل عليهم نبأ نوح إذ, واقترب الوعد الحق فإذا, والأرض بعد ذلك دحىها, والأرض فرشنها فنعم المهدون, والذين ءامنوا وعملوا, والذين إذا ذكروا بءايت, والذين سعو فى ءايتنا, والذين كذبوا بءايتنا, والذين كفروا بءايت الله, والذين كفروا بءايتنا, والذين كفروا بعضهم أولياء, والذين لا يدعون مع الله, والذين هم بشهدتهم قائمون, والذين يصدقون بيوم الدين, والذين يظهرون من نسائهم, والذين يقولون ربنا اصرف, والسماء رفعها ووضع الميزان, والشعراء يتبعهم الغاون, والله أنزل من السماء, والمحصنت من النساء إلا, وامتزوا اليوم أيها المجرمون, وبرزوا لله جميعا فقال, وتبارك الذى له ملك السموت, وتحبون المال حبا جما, وتركنا عليهما فى الءاخرين, وتلك حجتنا ءاتينها إبرهيم, وجاء السحرة فرعون قالوا, وجاء المعذرون من الأعراب, وجاءت كل نفس معها سائق, وجعل القمر فيهن نورا, وجعلت له مالا ممدودا, وجعلنا ذريته هم الباقين, وجعلنهم أئمة يدعون إلى, وجعلنى مباركا أين ما, وجوزنا ببنى إسرءيل البحر, ورد الله الذين كفروا, وسءل القرية التى كنا, وسخر لكم اليل والنهار, وطعاما ذا غصة وعذابا, وعادا وثمودا وأصحب الرس, وعد الله المؤمنين والمؤمنت, وعد الله المنفقين والمنفقت, وعنده مفاتح الغيب لا, وفتحت السماء فكانت أبوبا, وفى السماء رزقكم وما, وفى موسى إذ أرسلنه إلى, وقال الملأ من قومه الذين, وقال لهم نبيهم إن ءاية, وقال موسى ربنا إنك ءاتيت, وقالت طائفة من أهل الكتب, وقالوا ءألهتنا خير أم, وقالوا أءذا كنا عظما, وقالوا إن هى إلا حياتنا, وقالوا لن تمسنا النار, وقالوا لو كنا نسمع أو, وقالوا ما هى إلا حياتنا, وقالوا يأيه الساحر ادع, وقطعنهم اثنتى عشرة أسباطا, وقل إنى أنا النذير المبين, وقل رب اغفر وارحم وأنت, وقلنا من بعده لبنى إسرءيل, وقوم نوح لما كذبوا الرسل, وكذبوا بءايتنا كذابا, وكذبوا واتبعوا أهواءهم, وكذلك زين لكثير من المشركين, وكم قصمنا من قرية كانت, ولئن أرسلنا ريحا فرأوه, ولئن سألتهم ليقولن إنما, ولئن سألتهم من خلق السموت, ولئن قتلتم فى سبيل الله, ولئن متم أو قتلتم لإلى, ولا تجعلوا مع الله إلها, ولا تحضون على طعام المسكين, ولا تدع مع الله إلها, ولا تستوى الحسنة ولا, ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم, ولا تكونوا كالذين قالوا, ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم, ولا تهنوا ولا تحزنوا, ولا على الذين إذا ما, ولا يأمركم أن تتخذوا, ولا يتمنونه أبدا بما, ولا يحزنك قولهم إن العزة, ولا يزال الذين كفروا, ولا ينفعكم نصحى إن أردت, ولبيوتهم أبوبا وسررا, ولقد ءاتينا بنى إسرءيل, ولقد ءاتينا داود منا, ولقد أرسلنا موسى بءايتنا, ولقد أنزلنا إليكم ءايت, ولقد جاء ءال فرعون النذر, ولقد جاءهم من الأنباء, ولقد جعلنا فى السماء, ولقد خلقنا السموت والأرض, ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين, ولقد مننا عليك مرة أخرى, ولكل أمة أجل فإذا جاء, ولكل أمة جعلنا منسكا, وللءاخرة خير لك من الأولى, ولله غيب السموت والأرض, ولله ملك السموت والأرض, ولما جاء أمرنا نجينا, ولما جاءت رسلنا لوطا, ولن يؤخر الله نفسا إذا, ولنبلونكم حتى نعلم المجهدين, ولهم على ذنب فأخاف أن, ولو أرادوا الخروج لأعدوا, ولو أنا أهلكنهم بعذاب, ولو ترى إذ فزعوا فلا, ولو تقول علينا بعض الأقاويل, ولو رحمنهم وكشفنا ما, ولو فتحنا عليهم بابا, ولوطا إذ قال لقومه أتأتون, ولوطا إذ قال لقومه إنكم, وليخش الذين لو تركوا, وليعلم الذين أوتوا العلم, وليعلمن الله الذين ءامنوا, وليمحص الله الذين ءامنوا, وما أرسلنا قبلك من المرسلين, وما أرسلنا من رسول إلا, وما أرسلنا من قبلك إلا, وما أرسلنك إلا مبشرا, وما أسءلكم عليه من أجر, وما أنفقتم من نفقة أو, وما أهلكنا من قرية إلا, وما تسءلهم عليه من أجر, وما تفرق الذين أوتوا, وما كان صلاتهم عند البيت, وما كان لهم من أولياء, وما لكم لا تؤمنون بالله, وما لهم ألا يعذبهم الله, وما منعنا أن نرسل بالءايت, وما نقموا منهم إلا أن, وما يأتيهم من رسول إلا, وممن حولكم من الأعراب, ومن أظلم ممن ذكر بءايت, ومن الناس من يقول ءامنا, ومن الناس والدواب والأنعم, ومن اليل فتهجد به نافلة, ومن تاب وعمل صلحا فإنه, ومن ثمرت النخيل والأعنب, ومن نعمره ننكسه فى الخلق, ومن يدع مع الله إلها, ومنهم من يقول ربنا ءاتنا, ومنهم من ينظر إليك أفأنت, ونجينه ولوطا إلى الأرض, ونزلنا من السماء ماء, وهدوا إلى الطيب من القول, وهذا صرط ربك مستقيما, وهم على ما يفعلون بالمؤمنين, وهو الذى جعل اليل والنهار, وهو الذى خلق اليل والنهار, وهو الذى خلق من الماء, وهو الذى فى السماء إله, ووقع القول عليهم بما, ووهبنا لهم من رحمتنا, ويدرؤا عنها العذاب أن, ويسبح الرعد بحمده والملئكة, ويستجيب الذين ءامنوا, ويقول الإنسن أءذا ما, ويقول الذين ءامنوا أهؤلاء, ويقولون أئنا لتاركوا, ويقوم اعملوا على مكانتكم, ويقوم لا يجرمنكم شقاقى, ويقوم ما لى أدعوكم إلى, ويقوم من ينصرنى من الله, ويوم يقول نادوا شركاءى, ويوم يناديهم فيقول أين, يأيها الذين ءامنوا ءامنوا, يأيها الذين ءامنوا أطيعوا, يأيها الذين ءامنوا أنفقوا, يأيها الذين ءامنوا أوفوا, يأيها الذين ءامنوا إذا, يأيها الذين ءامنوا إن, يأيها الذين ءامنوا إنما, يأيها الذين ءامنوا اتقوا, يأيها الذين ءامنوا اجتنبوا, يأيها الذين ءامنوا ادخلوا, يأيها الذين ءامنوا اذكروا, يأيها الذين ءامنوا اركعوا, يأيها الذين ءامنوا استجيبوا, يأيها الذين ءامنوا استعينوا, يأيها الذين ءامنوا اصبروا, يأيها الذين كفروا لا, يأيها الناس إن وعد الله, يأيها الناس كلوا مما, يبنى إنها إن تك مثقال, يتنزعون فيها كأسا لا, يخدعون الله والذين ءامنوا, يخرج من بين الصلب والترائب, يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان, يدبر الأمر من السماء, يدعوا من دون الله ما, يريدون ليطفءوا نور الله, يستخفون من الناس ولا, يستعجلونك بالعذاب وإن, يضعف له العذاب يوم القيمة, يعباد لا خوف عليكم اليوم, يعظكم الله أن تعودوا, يعلم ما فى السموت والأرض, يقول أهلكت مالا لبدا, يقومنا أجيبوا داعى الله, يمنون عليك أن أسلموا, يموسى إنه أنا الله العزيز, ينبت لكم به الزرع والزيتون, يوم تبدل الأرض غير الأرض, يوم تقلب وجوههم فى النار, يوم تمور السماء مورا, يوم ندعوا كل أناس بإممهم, يوم يحمى عليها فى نار, يوم يخرجون من الأجداث, يوم يسمعون الصيحة بالحق, يوم يقول المنفقون والمنفقت, يوم يقوم الناس لرب العلمين,